جلال الدين عبد الله بن نجم بن شاش
أبو حفص عمر بن أحمد بن عثمان بن أحمد بن محمد بن أيوب بن أزداذ البغدادي المعروف بـ ابن شاهين (المتوفى: 385هـ)
زين الدين عبد الباسط بن خليل بن شاهين الشينمي
إبراهيم بن موسى بن محمد اللخمي الغرناطي الشهير بالشاطبي أصولي حافظ. من أهل غرناطة. كان من أئمة المالكية. توفي سنة (790 هـ).
محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع الهاشمي القرشي المطلبي، أبو عبد الله: أحد الأئمة الأربعة عند أهل السنة. وإليه نسبة الشافعية كافة. ولد في غزة (بفلسطين) سنة (150 هـ) وحمل منها إلى مكة وهو ابن سنتين. وزار بغداد مرتين. وقصد مصر سنة 199هـ فتوفي بها سنة (204 هـ) وقبره معروف في القاهرة.
حسن بن عمار بن علي الشرنبلالي المصري فقيه حنفي، مكثر من التصنيف. نسبته إلى شبرى بلولة «بالمنوفية»، ولد سنة «994 هـ»، وجاء به والده منها إلى القاهرة، وعمره ست سنوات. فنشأ بها ودرس في الأزهر، وأصبح المعول عليه في الفتوى. توفي في القاهرة سنة «1069 هـ».
محمد متولي الشعراوي (5 ابريل 1911 - 17 يونيو 1998م) عالم دين ووزير أوقاف مصري سابق. يعد من أشهر مفسري معاني القرآن الكريم في العصر الحديث وإمام هذا العصر؛ حيث عمل على تفسير القرآن بطرق مبسطه وعاميه مما جعله يستطع الوصول لشريحة أكبر من المسلمين في جميع أنحاء العالم العربي، حتى أن البعض لقبه بإمام الدعاة.
محمد الأمين بن محمد المختار بن عبد القادر الجكني الشنقيطي مفسر مدرس من علماء شنقيط (موريتانيا). ولد وتعلم بها. وحج (1367هـ) واستقر مدرسا في المدينة المنورة ثم الرياض، وأخيرا في الجامعة الاسلامية بالمدينة (1381هـ) وتوفي بمكة سنة (1393هـ).
محمد بن عبد الكريم بن أحمد، أبو الفتح الشهرستاني من فلاسفة الإسلام. كان إمامًا في علم الكلام وأديان الأمم ومذاهب الفلاسفة. يلقب بالأفضل. ولد في شهرستان (بين نيسابور وخوارزم) سنة (479 هـ) وانتقل إلى بغداد سنة (510 هـ)، فأقام ثلاث سنين، وعاد إلى بلده. وتوفي بها سنة (548 هـ).
محمد بن علي بن محمد بن عبد الله الشوكاني فقيه مجتهد من كبار علماء اليمن، من أهل صنعاء. ولد بهجرة شوكان (من بلاد خولان، باليمن) سنة (1173 هـ) ونشأ بصنعاء، وولي قضاءها سنة 1229 ومات حاكمًا بها، في سنة (1250 هـ) وكان يرى تحريم التقليد. له 114 مؤلفًا.
إبراهيم بن علي بن يوسف الفيروزابادي الشيرازي، أبو إسحاق جمال الدين، العلامة المناظر، ولد في فيروزاباد (بفارس) سنة (393هـ)، وانتقل إلى شيراز فقرأ على علمائها، وانصرف إلى البصرة ومنها إلى بغداد (سنة 415هـ) فأتم ما بدأ به من الدرس والبحث، وظهر نبوغه في علوم الشريعة الإسلامية، فكان مرجع الطلاب ومفتي الأمة في عصره، واشتهر بقوة الحجة في الجدل والمناظرة، وبنى له الوزير نظام الملك المدرسة النظامية على شاطئ دجلة، فكان يدرس فيها ويديرها. عاش فقيرا صابرا، وكان حسن المجالسة، طلق الوجه، فصيحا مناظرا، ينظم الشعر، مات ببغداد سنة (476هـ) وصلى عليه المقتدي العباسي.
عبد الرحمن بن محمد بن سليمان، المعروف بشيخي زاده ويقال له الداماد: فقيه حنفي، من أهل كليبولي (بتركيا) من قضاة الجيش، توفي سنة (1078هـ).